• What’s New

Hamad International Airport’s new technology allows passengers to keep electronic items in hand luggage during screening

29 July 2020

Hamad International Airport (HIA) installed the latest security screening technology which is an advanced algorithm that enables security personnel to easily detect explosive materials held in complex items and structures. The technology also allows transfer passengers the freedom to keep electronic devices such as laptops, tablets, digital cameras, etc. in their hand luggage while going through security checkpoints improving levels of customer service and the need for further divestment that has also a hygiene benefit.

 

The new C2 technology will be initially implemented across all transfer screening checkpoints, upon the gradual reopening of transfer gates. It will significantly enhance airport security while speeding up the inspection process and boosting throughput. The application of this system will allow HIA to reach a higher and internationally recognized explosives detection system standard.

 

The ECAC C2 Detection standard can identify threat materials in congested bags, including electronic devices that had to be segregated from bags earlier. Once the bag is placed on the X-ray for screening, it can be collected without any further stops for re-screening or physical inspections. The system is also a significant counter COVID-19 measure, that reduces possible cross-contamination among passenger carry-on bags. The implementation of the technology will elevate the airport’s hygiene standards, by limiting human contact at the security checkpoints, making the process safer and faster for both staff and passengers.

Applying this latest technology will boost HIA’s passenger processing capacity while reducing queuing times at security points. This allows HIA to provide a smooth and hassle-free journey to all passengers and maintain its recognition as an airport that consistently meets the highest standards of safety and world-class security.

 


HIA is looking into the prospect of implementing body scanners, to provide better security outcomes while slowly easing all body search procedures. This potential technology will prove to be helpful in the COVID-19 climate as it helps reduce contact during body searches. Qatar’s international airport is also exploring the introduction of a combination of anti-bacterial trays at checkpoints and automated UV emitting modules that will automatically disinfect the trays passengers touch to further safeguard the health and safety of all HIA passengers.

 

HIA has recorded previous milestones in its industry-leading transfer security screening in 2019, witnessing shorter queuing times at security points which can accommodate up to 6,000 passengers during peak hours. The airport also introduced additional transfer halls that allow 95% of transfer passengers to queue for under five minutes. Qatar’s airport recently announced the successful completion of the second phase of its Smart Airport Program, offering a fast, secure and contactless airport experience by implementing biometric identification technology. The technology allows passengers to combine their flight, passport, and facial biometric information in a ‘single travel token’ at the self-check-in kiosk.

 

This digital identity record ultimately makes the passenger’s face their pass at key airport touchpoints, such as self-service bag-drop, pre-immigration, e-Gate and the self-boarding gate. HIA’s visionary approach and early investment in the biometric identification technology proved to be an extremely efficient tool in HIA’s battle against COVID-19, allowing passengers to move through key touchpoints with minimal physical contact.

 

Source: Hamad International Airport

مطار حمد الدولي يطبق تكنولوجيا جديدة تسمح لمسافريه بإبقاء أجهزتهم الإلكترونية في حقائب اليد في نقاط الفحص الأمني

29 يوليو 2020

يواصل مطار حمد الدولي جهوده الرائدة لمواكبة أحدث التطورات التقنية والاستعانة بالتكنولوجيا الذكية، حيث قام مؤخراً بتركيب أحدث أدوات تكنولوجيا الفحص الأمني، وهي عبارة عن خوارزميات متقدمة تتيح لأفراد الأمن اكتشاف أي جهاز أو أداة يحتوي على مواد متفجرة مهما كانت محكمة التصنيع. كما ستتيح هذه التكنولوجيا الجديدة للمسافرين العابرين إبقاء أجهزتهم الإلكترونية كالحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية والكاميرات الرقمية وغيرها داخل حقائبهم أثناء اجتيازهم نقاط الفحص الأمني بالمطار، وكذلك المساهمة في الرفع من مستوى خدمة المسافرين.

 

وسيتم استخدام التكنولوجيا الجديدة "C2 technology" عبر جميع نقاط الفحص الأمني الخاصة بالمسافرين العابرين في البداية، حينما يتم إعادة التشغيل التدريجي لبوابات العابرين. وسوف تعزز هذه التكنولوجيا التدابير الأمنية التي يتخذها المطار بشكل كبير وفي الوقت نفسه تسهم في تسريع عملية التفتيش عبر تقليل وقت الانتظار. وسوف تتيح هذه التكنولوجيا لمطار حمد الدولي امتلاك نظام عالمي يلبي المعايير الدولية فيما يتعلق بالكشف عن المتفجرات.

 

ويمكن لهذا النظام الكشف عن المواد التي قد تكون مصدر تهديد في الحقائب المزدحمة، بما في ذلك الأجهزة الإلكترونية التي كان يتعين في السابق إخراجها من الحقائب. وبمجرد وضع الحقيبة على جهاز أشعة أكس لفحصها، سوف يكون بالإمكان حملها على الفور دون التوقف لإعادة الفحص أو فحصها يدوياً. ويأتي هذا النظام أيضاً في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة كوفيد-19، وذلك نظراً لكونه يقلل من نشر العدوى التي يمكن أن تحدث بسبب التلوث المتبادل الذي قد يحدث بين حقائب اليد الخاصة بالمسافرين. وسوف يسهم تطبيق هذه التكنولوجيا في تعزيز معايير النظافة في المطار، وذلك من خلال الحد من التلامس البشري عند نقاط الفحص الأمني، ما يجعل العملية أسرع وأكثر أماناً للموظفين والمسافرين على السواء.

 

وسوف يؤدي تطبيق هذه التقنية الحديثة إلى تعزيز قدرة مطار حمد الدولي على إنهاء إجراءات المسافرين مع تقليل أوقات الانتظار في نقاط الفحص الأمني. وسوف يسمح ذلك للمطار بتقديم تجربة سفر سلسة وخالية من المتاعب لجميع مسافريه وفي الوقت ذاته تلبية أعلى المعايير العالمية فيما يتعلق بشروط الأمن والسلامة.

 

ويسعى مطار حمد الدولي أيضاً إلى استخدام الماسحات الضوئية للجسم، وذلك لتحقيق نتائج أمنية أفضل مع تخفيف إجراءات التفتيش الشخصي بشكل تدريجي. ومن المتوقع أن تثبت هذه التكنولوجيا كفاءتها في ظل الأجواء الراهنة التي فرضتها جائحة كورونا على العالم بأسره، وذلك لكونها تقلل من التلامس أثناء التفتيش الذاتي للمسافرين. كما يبحث مطار حمد الدولي سبل توفير صواني مضادة للبكتيريا مع أجهزة مؤتمتة للأشعة فوق البنفسجية عند نقاط الفحص الأمني، والتي ستقوم تلقائياً بتعقيم كافة الصواني بعد كل استخدام من قبل المسافرين، تعزيزاً للإجراءات الوقائية وحفاظاً على سلامة كافة المسافرين عبر المطار.

 

وكان مطار حمد الدولي قد حقق إنجازات رائدة سابقاً في إجراءات الفحص الأمني في عام 2019 في مجال تحويل الرحلات، حيث نجح في خفض أوقات الانتظار أمام نقاط الفحص الأمني التي أصبح بإمكانها استيعاب حوالي 6 آلاف مسافر خلال ساعات الذروة. كما أدخل المطار صالات إضافية لتحويل الرحلات بما يسمح لـ 95% من المسافرين بقضاء أقل من خمس دقائق في طوابير الانتظار. وكان مطار حمد الدولي قد أعلن مؤخراُ عن الانتهاء الناجح للمرحلة الثانية من برنامج المطار الذكي، مع توفير أحدث تكنولوجيات أنظمة تحديد هوية المسافرين عبر البيانات الحيوية، التي أتاحت لكافة المسافرين عبر المطار تجربة سفر مريحة، وآمنة، وغير تلامسيه.

 

كما تسمح التقنية التكنولوجية الجديدة للمسافرين، جمع كافة المعلومات الخاصة بالرحلة وجواز السفر والسمات الحيوية للوجه في سجل إلكتروني واحد من خلال كشك تسجيل الوصول الذاتي، وذلك بالإضافة إلى جعل وجه المسافر فقط كافياً للتحقق من هويته عند النقاط الأساسية للمطار، كنقاط الخدمة الذاتية لتسليم الحقائب، ومنطقة ما قبل الجوازات، والبوابات الإلكترونية، وبوابات الصعود للطائرة.

 

وقد اثبت الاستراتيجية الناجحة لمطار حمد الدولي في الاستثمار المبكر بتكنولوجيا تحديد هوية المسافرين عبر البيانات الحيوية فعاليتها، لما كان لها من دور أساسي في تصدي مطار حمد الدولي للأزمة الراهنة بعد تفشي فايروس كورونا كوفيد-19، حيث ساهمت في الحد من نسبة التلامس الجسدي للمسافرين أثناء الانتقال بين نقاط الاتصال الرئيسية داخل المطار.

 

المصدر: مطار حمد الدولي

follow us on