Etihad Airways announces largest ever fleet order to enable accelerated growth strategy
18 November 2013
Etihad Airways announced its largest ever fleet order, for 199 aircraft and 294 engines, in a USD 67 billion dollar deal which will enable the airline to accelerate its industry-leading growth over the next decade.
It announced firm orders at the Dubai Air Show for 87 Airbus and 56 Boeing aircraft, with a further 56 options and purchase rights. The new aircraft will be powered by 127 GE Aviation, 115 Rolls-Royce and 52 CFM engines.
The new aircraft will be used to support the ambitious growth strategy of Etihad Airways, launching into new markets and increasing frequencies on existing routes, as well as progressively replacing its older, less efficient aircraft.
In a unique new approach, Etihad Airways will have a capability to redirect orders to members of its equity alliance, the airlines in key markets around the world in which it holds minority shareholdings. This will allow capacity to be allocated where most required, while improving fleet commonality and sharing significant cost synergies among equity alliance carriers.
The order, for 25 next-generation Boeing 777X aircraft, 30 Boeing 787-10 Dreamliners, one Boeing 777 freighter, 50 Airbus A350 XWB, 36 Airbus A320neo family aircraft and one Airbus A330-200F, will see passenger aircraft deliveries start in 2018.
The airline currently has a fleet of 86 aircraft, with more than 80 on firm order. Its last major aircraft deal was made at the Farnborough Air Show in 2008, where Etihad Airways announced firm orders for 100 aircraft, in a long-term order which was at the time one of the largest in commercial aviation history. The value of the 2008 and 2013 orders, including engines, tops USD 110 billion at list prices.
Etihad Airways will now become the single largest airline customer for the Boeing 787 Dreamliner, with the 30 aircraft in this order being added to 41 announced in previous orders. It will also become a launch customer for the Boeing 777-8X aircraft.
Mr. James Hogan, President and Chief Executive Officer of Etihad Airways, said: “Last week, Etihad Airways celebrated its tenth anniversary. In just one decade, we have grown into an airline with 86 aircraft, carrying more than 11 million passengers on 97 routes, served by more than 16,500 employees.
“We now have seven equity alliance partners reaching across the world and a business strategy that has seen us create the world’s leading airline. We have achieved all of this while reaching sustainable profitability.
“These aircraft orders provide the next step in our long-term growth strategy. They are about meeting the needs of the next 10 years, and beyond, as we grow further and faster than ever before.
“We are helping to establish Abu Dhabi as one of the world’s great aviation hubs, offering connections to cities on every continent. This order will provide us with the capacity to continue with those ambitious aspirations.”
The mix of wide- and narrow-body aircraft will help support the development of the airline’s maturing network, focused on its hub at Abu Dhabi International Airport, which will see the new Midfield Terminal opening in 2017, significantly increasing capacity.
Mr. Hogan said the ability to share the orders with members of the equity alliance offered a unique opportunity. Etihad Airways currently holds stakes in airberlin, Air Seychelles, Aer Lingus, Virgin Australia, and Air Serbia. Etihad Airways last week received regulatory approval for a proposed 24% investment in India’s Jet Airways.
It also announced the acquisition of a 33.3% stake in Swiss carrier, Darwin Airline, which will offer Etihad Airways’ first branded regional operations under the new Etihad Regional badge and livery.
Mr. Hogan said: “The revenue benefits of our equity alliance, to all the members, have always been clear. But the real strength of this strategy lies in the opportunity for business synergies which can improve the operating costs of all the partners. This means all our strategic partners will have the chance to benefit from it.
“When we made our last major order, at Farnborough in 2008, we structured deals that gave us great flexibility in the timing of aircraft deliveries, allowing us to match them to actual passenger demand, according to market dynamics.
“These deals take that concept a step further, allowing us to offer capacity where and when it is most needed within the equity alliance. The opportunity to standardise fleets and align product among members – whilst always keeping the distinct brand identities of each airline – will offer both cost synergies and marketing benefits.”
The Seabury Group acted as advisors in the conclusion of these deals.
Source: Etihad Airways
الاتحاد للطيران تعلن عن أكبر صفقة في تاريخها لشراء طائرات ومحركات جديدة لأسطولها لمواصلة مسيرة النمو المتسارعة
18 نوفمبر 2013
أعلنت الاتحاد للطيران عن أكبر صفقة في تاريخها لشراء طائرات ومحركات جديدة لأسطولها تشمل 199 طائرة و294 محركاً بقيمة إجمالية تبلغ 67 مليار دولار أمريكي بهدف تمكين الشركة من مواصلة مسيرة النمو الرائدة في قطاع الطيران على مدار السنوات العشر القادمة.
وجاء الإعلان عن هذه الصفقات خلال معرض دبي للطيران، حيث أعلنت الشركة عن تقديمها لطلبية مؤكدة لشراء 87 طائرة ايرباص و56 طائرة بوينغ، إلى جانب حقوق الخيار لشراء 56 طائرة أخرى. وسوف يتم تشغيل الطائرات الجديدة من خلال المحركات التي أعلنت الشركة عن تقديم طلبات شراء بشأنها وتشمل 127 محركاً من جنرال إلكتريك، و115 محركاً من رولزرويس، و52 محركاً من سي إف إم.
وتهدف الاتحاد للطيران إلى استخدام الطائرات الجديدة في دعم استراتجيتها الطموحة لمواصلة مسيرة النمو عبر الدخول إلى أسواق جديدة وزيادة أعداد الرحلات والطاقة الاستيعابية على الوجهات الحالية، إلى جانب العمل بصورة استباقية على استبدال الطائرات الأقل حداثة وفعالية.
وفي إطار هذه المنهجية الفريدة في العمل، سوف يصبح بمقدور الاتحاد للطيران كذلك تحويل طلبياتها من الطائرات الجديدة إلى الشركات الداخلة في تحالف الاتحاد للطيران للشركاء بالحصص، وهي الشركات التي تمتلك فيها الاتحاد للطيران حصص أقلية في أسواق رئيسية عبر أنحاء العالم، الأمر الذي يساعدها على التوظيف الأمثل للقدرة الاستيعابية في المكان والوقت المناسبين، مع الارتقاء بمستوى التماثل في أساطيل الطائرات والتشارك في وفورات التكلفة بين الشركات المنضمة لتحالف الاتحاد للطيران للشركاء بالحصص.
وتشمل الصفقات شراء 25 طائرة من طراز بوينغ 777 إكس من الجيل الجديد، و30 طائرة بوينغ من طراز 10-787 دريملاينر، وطائرة شحن من طراز بوينغ 777، إلى جانب 50 طائرة ايرباص من طراز XWB 350، و36 طائرة ايرباص من طراز neo320 وطائرة شحن طراز من ايرباص 200-330 المخصصة للشحن، على أن يجري تسليم طائرات المسافرين بدءاً من عام 2018.
وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد للطيران تُشغل في الوقت الراهن أسطولاً يضم 86 طائرة، مع طلبات مؤكدة لشراء أكثر من 80 طائرة. وكانت الشركة قد أبرمت آخر صفقاتها الكبرى قبل ذلك في معرض فارنبورو الجوي عام 2008، حيث أعلنت الاتحاد للطيران عن تقديم طلبية مؤكدة لشراء 100 طائرة، في إطار صفقة طويلة المدى وصفت حينها بأنها واحدة من أضخم الصفقات في تاريخ قطاع الطيران التجاري. وتبلغ قيمة طلبات الشركة في عام 2008 و2013، بما في ذلك طلبات شراء المحركات، ما يزيد عن 110 مليار دولار أمريكي حسب أسعار القوائم المعلنة.
وبموجب ذلك، سوف تصبح الاتحاد للطيران أكبر عميل منفرد للطائرات بوينغ من طراز 787 دريملاينر، حيث أضافت الشركة 30 طائرة من هذا الطراز في إطار الصفقة الأخيرة إلى جانب 41 طائرة أخرى كانت الشركة قد أعلنت عنها في طلبياتها السابقة. كما ستصبح الاتحاد للطيران كذلك عميل الإطلاق الأول لطائرات بوينغ من طراز 8-777 إكس.
وتعليقاً على الصفقات الجديدة، صرح السيد جيمس هوجن، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، بالقول "احتفلت الاتحاد للطيران الأسبوع الماضي بمرور عشر سنوات على انطلاق الشركة، حيث استطعنا خلال عقد واحد من الزمان أن نحقق النمو لنصبح شركة طيران مرموقة تمتلك 86 طائرة ونقلنا ما يزيد عن 11 مليون مسافر عبر ما يصل إلى 97 وجهة، ووصل عدد موظفينا إلى 16,500 موظف. وأصبح تحالفنا للشركاء بالحصص يضم سبعة شركاء تصل رحلاتهم إلى مختلف أنحاء العالم، ولدينا استراتيجية للعمل استطعنا من خلالها بناء شركة طيران رائدة عالمياً. وقد حققنا ذلك كله إلى جانب نجاحنا في الوقت ذاته في الوصول إلى الربحية المستدامة."
وقال السيد هوجن "تعد صفقات الطائرات الجديدة بمثابة الخطوة التالية في استراتجيتنا للنمو على المدى الطويل. ويتمثل الهدف منها في تلبية احتياجاتنا خلال العشر سنوات القادمة وما بعدها، حيث نواصل النمو بصورة أكبر وبمعدلات أسرع من ذي قبل."
وأضاف "نحن نساهم في ترسيخ مكانة أبوظبي باعتبارها أحد مراكز الطيران الكبرى في العالم، حيث توفر رحلات الربط الجوي بمختلف المدن في كافة قارات العالم. ومن شأن هذه الطلبيات أن تزودنا بالقدرة الاستيعابية اللازمة للاستمرار في تحقيق هذه التطلعات الطموحة."
وسوف يساهم مزيج الطائرات، الذي يتضمن طائرات عريضة البدن وطائرات ضيقة البدن، في تعزيز عملية التطوير لشبكة وجهات الشركة المتنامية التي تقوم على مركزها التشغيلي الرئيسي في مطار أبوظبي الدولي والذي يتوقع أن يشهد بدوره افتتاح مجمع "مبنى المطار الرئيسي الجديد" بحلول عام 2017 الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة الطاقة الاستيعابية للمطار بصورة كبيرة.
وأشار السيد هوجن إلى أن القدرة على التشارك في طلبيات الطائرات مع الأعضاء في تحالف الشركاء بالحصص توفر فرصة فريدة للنمو. وتمتلك الاتحاد للطيران حصص ملكية في كل من طيران برلين، وطيران سيشل، وآر لينغوس، وفيرجن أستراليا، والخطوط الجوية الصربية. كما حصلت الاتحاد للطيران الأسبوع الماضي على الموافقات التنظيمية لشراء 24 في المائة من حصص الملكية في شركة طيران "جيت آرويز" الهندية.
كما أعلنت الاتحاد للطيران كذلك عن الاستحواذ على 33.3 في المائة من حصص الملكية في شركة طيران "داروين آرلاين" السويسرية والتي سيتم من خلالها توفير رحلات الاتحاد للطيران الإقليمية للمرة الأولى تحت الشعار والألوان الخاصة بالعلامة التجارية الجديدة "الاتحاد الإقليمية."
وبهذا الصدد، أفاد السيد هوجن بالقول "لا ريب أن الفوائد على صعيد العائدات المتحققة من تحالف الشركاء بالحصص لجميع أعضاء التحالف واضحة للعيان، غير أن القوة الحقيقية في هذه الاستراتيجية تكمن في فرص الاستفادة من تضافر الجهود وأوجه التعاون التي يمكن من خلالها تحسين التكاليف التشغيلية لكافة الشركاء. ويعني ذلك أن بمقدور كافة شركائنا الاستراتيجيين الاستفادة من هذه الصفقات."
وتابع بالقول "عندما أصدرنا آخر طلبات الشراء الكبرى، في معرض فارنبورو الجوي عام 2008، عمدنا إلى هيكلة الاتفاقيات بحيث تمنحنا المرونة الكبيرة في توقيت استلام الطائرات بما يسمح لنا التوفيق بين تلك المواعيد والطلب الفعلي من جانب المسافرين وفقاً لحركة السوق."
واختتم السيد هوجن حديثه بالقول "قمنا بتطوير هذا المفهوم بصورة أكبر في هذه الصفقات الحالية، بحيث تسمح لنا بتخصيص القدرات الاستيعابية في الوقت والمكان اللازمين وفق احتياجات تحالف الشركاء بالحصص. ويتيح لنا ذلك فرصة للتوحيد القياسي لطائرات الأساطيل وتحقيق الاتساق على صعيد المنتجات بين كافة أعضاء تحالف الشركاء بالحصص- مع الحفاظ في نفس الوقت على الهوية والخصائص المتميزة التي تتسم بها كل علامة تجارية لكل شركة - الأمر الذي يؤدي إلى الاستفادة من وفورات التكاليف المشتركة والمنافع الواسعة على صعيد التسويق."
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة سيبيري قد قدمت الاستشارات ذات الصلة بإبرام هذه الصفقات.
المصدر: الاتحاد للطيران